كتاب الهاكر الأخلاقي

في عصرنا الحالي انقلبت الموازین، أصبح الصغار كبارا بعقولھم في عالم الھاكر أعمارھم تتراوح ما بین ال 16 سنة وال 20 سنة. في ھذا السن تجد كثیرون محترفون في عالم الھاكرز، منھم الطیب ومنھم الخبیث، المخترقون أجناس. وقد تجد فیھم من یساعد الناس في استرجاع بیاناتھم وبریدھم الالكتروني. ومنھم من یقوم بسرقة الناس مدعیا انھ شخص طیب وھو في الأصل متلصص یرید أن یخترق عبثا، كثرت عملیات الاختراقات في العالم العربي. ولاحظنا الاختراقات الكثیرة على المواقع العربیة وبأیدي عربیة للأسف. أصبح الھاكر وسیلة للتھدید ووسیلة للانتقام وأصبح وسیلة للاستفادة من الأشخاص إما من اجل المال أو شيء یریده ولم یجده إلا عند شخص ما، ھذه الثلاثة من اغلب ما یحدث بین ما یسمون بالھاكر. لذلك فمن المھم جدا أن نضع في اعتباراتنا أن الھاكر یعمل على كسر الشبكة الخاصة بك والأنظمة التي تحتویھا من اجل العدید من الأسباب والأھداف، لذلك فانھ من المھم فھم كیفیة اختراق المھاجمین الھاكرز للأنظمة واستغلال الثغرات وأیضا معرفة الھدف من ھذا الھجوم. 

تعلم طرق الهاكرالاخلاقي